الجمعة، 23 ديسمبر 2011

خطوات إنشاء مدونة


دحين حنبدأ مع بعض وخطوة خطوة ندخل في العصر الجديد بأنكم تمتلكو مدوناتكم الخاصة الي حتغير مجرى حياتكم وحياة  ناس كتير غيركم باالمعلومات المفيدة الي حتسعو وتنشورها للعالم..

                                       يلااااااااااااااا نبــــــــــــــــــــــــدأ ^_*

التدوين في العالم العربي

قبل لنغوص في المعلومات حابا اعرضلكم تقرير حول التدوين في العالم العربي ..
واحمسكم عشان نبدأ بثاني خطوة بعد ماسألتو نفسكم ويننا من هذي التكنلوجيا الحديثة...!!
والي هيا حتكون عن أهمية التدوين وكيف نبدأ ندخل في عالم التكنولوجيا

صحيح أن الوقت يتغير سريعا لكن مازال هنالك وقت



لازم نصحى الوقت تغير والتكنولوجيا بتزداد يوم بعد يوم
مومعقولا حنجلس نتفرج وبس, ضروري نغير ونكون نحنا المحرك الرئيسي لهذا التطور ولهذي التكنولوجيا
لازم علطول تسأل نفسك ... ويني أنا من هدا كلو..!!!!
وقتها حتعرف من فين تبدأ
..+ صحيح أن الوقت يتغير سريعا لكن مازال هنالك وقت +..

مفتاح الدين أن تقرأ

أول أمر نزل به جبريل على محمد هو الأمر بالقراءة ) جزء من محاضرة :
اقتبست فقط عدة محاور من هذة المحاضرة ..
· أبدأ بشيء أستغرب له كثيراً، فكثيرًا ما نسمع من يسأل ما هي هوايتك؟ الحقيقة أنك تجد الناس تختلف كثيراً في إجابتها، فأحدهم يقول: أنا هوايتي السباحة، وآخر صيد الأسماك، وثالث السفر، ورابع القراءة، فكل إنسان يخبر عن هوايته، وهذا هو ما أستغرب له. هل يصح أن يقول إنسان: أنا هوايتي -مثلاً- شرب الماء؟! كل الناس يشربون الماء، فهذه ليست هواية وإنما هي ضرورة. ولا يصح أن يقال: أنا هوايتي الأكل! لأن كل الناس يجوعون ولا بد لهم أن يأكلوا، وربما تفضّل أكلة عن أكلة، لكن لا بد أن تأكل، أو أن تنام، أو أن تتنفس، ومن غير الممكن أن تعيش من غير هذه الأشياء. وأنا أيضاً أرى أنه لا يصح أن تعيش من غير قراءة، يجب أن تقرأ ليس كتابًا أو اثنين فقط، يوم في الأسبوع أو شهر في السنة فحسب، بل يجب أن تكون القراءة منهج حياتك..
· فمن غير المناسب أن تقول أنا لا أحب القراءة، أو: لست متعوداً على القراءة، أو: أملّ سريعًا من القراءة، فهذا مثل الذي يقول: أنا أملّ من الأكل؛ لذلك فلن آكل! فهذا لا يصح ولا ينفع. عندما تدرس السيرة النبوية تجد فيها أبعاداً ضخمة عن الظاهر البسيط لها، وعندما تتعمق فيها حينها ستعلم لماذا نقول أن القراءة ليست هواية، فعندما تقف وتتدبر بعمق شديد في موقف النزول الأول لجبريل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ترى أن أول كلمة يقولها جبريل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وسلم من وسط ملايين الكلمات التي من الممكن أن تقال في ذلك الوقت، يبدأ حديثه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي سيستمر مدة ثلاثة وعشرين سنة متصلة بكلمة واحدة هي: اقرأ! والغريب أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمّيٌّ لا يقرأ! وأن أول كلمة تتوجَّه للرسول الذي لا يعرف القراءة هي اقرأ! والرسول الذي يتحلّى بآلاف الفضائل الحميدة، والخصال الكريمة كان من الممكن أن يبدأ رب العالمين سبحانه وتعالى بالحديث عن أحد هذه الصفات لكنه يبدأ بكلمة اقرأ! وكأنها تحمل منهج حياة أمة الإسلام، ومفتاح هذا الدين أن تقرأ.
· ألا يحمل ذلك إشارة لأمة الإسلام؟ فهل يُعقل أن تكون أول كلمة في القرآن نزولاً إلى الأرض هي كلمة تتحدث عن هواية قد يحبها البعض، وينفر منها البعض أو يملّ منها البعض الآخر؟! فهذا مستحيل يا إخواني. كلمات القرآن أكثر من سبعة وسبعين ألف كلمة، ومن بين كل هذه الكلمات الهائلة كانت كلمة اقرأ هي الأولى في النزول.
· يتضح أن المقصود هو القراءة للشيء المكتوب بالقلم، وليس مجرد معنى نظري أو كناية عن شيء خفي غير مفهوم. والقراءة وسيلة، ولهذا فإن الله سبحانه وتعالى لما ذكر الخمس الآيات لم يبدأها بكلمة تعلم ولكن حدد فقال: اقرأ، ووسائل التعلم كثيرة فمنها سماع أو رؤية أو خبرة أو تجربة، والوسيلة العظمى هي القراءة، فمهما تعددت وسائل التعليم، ومهما انتشرت السيديهات أو الأشرطة أو غيرها، ومهما ابتكر في المستقبل ستضل القراءة أهم وسائل التعلم.

الاثنين، 19 ديسمبر 2011

تاكسي... تاكســـــــي ...تاكســــــــــــــــــــــــــــي !_! .. تــ...ا كــــ........ســ...ي.....آآآآآآآآه
حتنادي ==>> ومحد حيوقفلك..
حتعلي صوتك ==>>ومحد حيسمعك..
حتجري ==>> وبرضو محا تقدري توصلي..
عشان نبدأ بداية صح ونقدر نكمل فيها لازم ..نقرأ..
وبعدها
حتنادي ==>> وحيوقفولك ويضربولك سلام
وحتتكلمي ==>> وحيسمعوكي بحترام
وحتجري==>> وحتوصلي وتسبقيهم كمان ^_^
يلا نشوف كيف نقدر نقرأ